
انتهت الأشغال في المحطة الجوية الجديدة بالعاصمة شهر نوفمبر الماضي ورغم ذلك لم تدخل حيز الخدمة إلى غاية الآن لأنها كانت في برنامج المشاريع التي كان يفترض أن يدشنها بوتفليقة في إطار حملته الانتخابية لكن وبعد استقالته لم يفتتح المطار وهو ما يكلف خسائر فادحة تصل إلى حوالي 900 مليون دينار شهريا.