تأسف الدكتور عمار عبد الرحمان حول ماحدث من شغب ما بين عصابات الأحياء في الجزائر “
موضحا أن ماحدث في عين المالحة ( بعين النعجة ) وببرج الكيفان وبوسط عنابة وغيرها يبعث على الإشمئزاز من أناس مكانهم الحقيقي هو السجن والتعامل معهم بلا رحمة ولا شفقة.
حيث قال أنّك تسمع في زمن الوباء والخوف الذي يعتري المواطنين والحالة التي يعيشها الشعب والعالم برمته، ترى بعض أشباه البشر يتحينون الفرص ويقومون بالسطو على المحلات وسرقة الديار الفارغة وغيرها من الأعمال التي يندى لها الجبين.
.و جدد من هذا المنبر دعوة الجميع بالتزام منازلهم حفاظا على سلامتهم وفي الوقت ذاته دعوة بعض المغرضين من أصحاب النفوس المريضة أن يكفوا إشاعاتهم وأكاذيبهم وحتى تخويفهم للمواطنين من خلال ما ينشرونه في مواقع التواصل الاجتماعي قائلا “كفاكم إيذاء لإخوانكم بالتخويف والترهيب وبث الرعب في النفوس .مختتما حديثه لجريدة جادت الالكترونية بدعاء
اللهم ارفع غضبك ومقتك عنا وارفع عنا هذه الجائحة يا أرحم الراحمين ونحن في نصف شعبان المبارك.
مراسل الجريدة : أ داودي